ينعش قدوم عيد الفطر المبارك في كل عام، بيع وشراء الأشجار العطرية في سوق محافظة الداير بمنطقة جازان، حيث ينظم البائعون وتجار الأشجار العطرية تيجانا من الأشجار العطرية التي يطلق عليها (العصائب). ويضع أهالي المناطق الجبلية تلك العصائب على رؤوسهم كنوع من العادات والتقاليد الشعبية، خاصة في الأعياد والمناسبات.
واعتبر سلمان المالكي العصائب من أساسيات زي العيد، مبينا أنها تتكون من كمية من الأشجار العطرية المشهورة في جبال جازان كالخزام والبعيثران والكاذي والفنكة، وتلبس على الرأس وتفوح رائحتها لعدة أيام.
وأضاف أن أسعارها ترتفع في المواسم والليالي التي تسبق العيد لتصل أحيانا إلى مائتي ريال للعصابة الوحدة.
وقال علي الحريصي (أحد محترفي نظم العصائب العطرية وبيعها)، إن العصائب تعتبر مصدر دخل لبعض الأسر الفقيرة التي تقوم بزراعة تلك الأشجار العطرية والعناية بها ثم قصها وتحميلها في أكياس إلى السوق وتصنيعها وبيعها على الزبائن المقبلين عليها في أيام العيد والمناسبات.
وذكر أن أسعارها تختلف حسب جودة العمل والنظم وتنوع النباتات في العصابة الواحدة، مضيفا أن أسعارها في أيام العيد تتضاعف عن بقية أيام السنة.
وأشار إلى أن العصبة العطرية توضع على الرأس مع الزي البدوي في العرضات الشعبية التي تنتشر أيام العيد وفي المناسبات العامة، وتعد كنوع من المحافظة على الموروث الشعبي والتقاليد والعادات الجبلية.
وأضاف أن أسعارها ترتفع في المواسم والليالي التي تسبق العيد لتصل أحيانا إلى مائتي ريال للعصابة الوحدة.
وقال علي الحريصي (أحد محترفي نظم العصائب العطرية وبيعها)، إن العصائب تعتبر مصدر دخل لبعض الأسر الفقيرة التي تقوم بزراعة تلك الأشجار العطرية والعناية بها ثم قصها وتحميلها في أكياس إلى السوق وتصنيعها وبيعها على الزبائن المقبلين عليها في أيام العيد والمناسبات.
وذكر أن أسعارها تختلف حسب جودة العمل والنظم وتنوع النباتات في العصابة الواحدة، مضيفا أن أسعارها في أيام العيد تتضاعف عن بقية أيام السنة.
وأشار إلى أن العصبة العطرية توضع على الرأس مع الزي البدوي في العرضات الشعبية التي تنتشر أيام العيد وفي المناسبات العامة، وتعد كنوع من المحافظة على الموروث الشعبي والتقاليد والعادات الجبلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق