الأربعاء، 18 نوفمبر 2015

طرق زرعة الأبصال :



أ) الزراعة في الأرض : 
تنجح أبصال الزنبق والايرس والنرجس والجلاديولاس
والأورونيثوجالم والأمريللس وغيرها
عند زراعتها في الأرض مباشرة يجب مراعاة ما يلي :
- عزق وتقليب التربة جيدًا ، ثم تروى لتنمو بذور الحشائش
والأعشاب الضارة التي بالتربة ثم تعزق ثانيًا للتخلص من هذه الحشائش .
-يضاف سماد بلدي متحلل تمامًا .
- أن تكون التربة خفيفة جيدة الصرف والتهوية
ويضاف رمل خالي من الأملاح ( بعد غسله ) .
- عدم زراعة الأبصال إلا في تربة باردة نوعًا ما
فيجب تخليص الأرض من الحرارة التي اكتسبتها ( أثناء الصيف )
وذلك بريها عدة مرات في الصباح الباكر ليعمل ذلك على خفض حرارتها .
- يسوى سطح التربة وتقسم إلى أحواض أو خطوط ( تفضل الخطوط )
ثم تزرع الأبصال على بعد من 7 _ 30 سم وعلى عمق يتراوح من 2.5 _ 3 سم .
- استعمال أسمدة أثناء نمو الأبصال وأهمها الفوسفات ومسحوق العظام .
- اختيار الأبصال السليمة والتي اتبعت معها الطريقة الصحيحة في الحفظ والتخزين .
ب) الزراعة في الأصص :
تزرع كثير من الأبصال في أصص نمرة 15
( مثل أبصال المسكاري والزعفران والتيوليب والأنيمومن والراننكيل ..وغيرها )
بحيث يتراوح عدد الأبصال من واحدة إلى ثلاث أو أكثر في كل أصيص
ويختلف العدد تبعًا للأنواع وحجوم أبصالها .
مواعيد زراعة الأبصال :

تزرع الأبصال الشتوية عمومًا من سبتمير حتى نوفمبر
وأما الأبصال المستوردة فتزرع بمجرد وصولها من الخارج .
وتزهر هذه الأبصال من ديسمبر حتى آخر مايو .
أما الأبصال الصيفية كالزنبق والداليا فتزرع من فبرابر إلى أبريل
وتزهر من يونيو حتى آخر نوفمبر .
وهناك بعض الأبصال مثل الجلاديولس يمكن زراعتها
على عروات طوال السنة للحصول على موسم تزهير مستمر .
ري وتسميد الأبصال :
- لقابلية الأبصال للتعفن يحتم عدم ريها إلا بعد أن ترسل جذورها
أو تخرج أوراقها إذا يكفيها في هذه الفترة الرطوبة الأرضية .
- يجب أن يتم الري باحتراس في بدء حياتها
ويمكن ريها كل 2 - 3 أسابيع تقريبا
ويتوقف ذلك على نوع التربة ومناخ المنطقة .
- لا يتم التسميد إلا بعد نفاد الغذاء المدخر في البصلة تقريبا
ونموها نموا كافيًا ويفضل التسميد قبل موسوم التزهير
بأي نوع من الأسمدة الأزوتية .
- للحصول على خلفات جيدة للعام التالي
يجب ملاحظة الاستمرار في التسميد والخدمة اللازمه
حتى بعد انتهاء موسم الإزهار .


منقول

الورود المجففة

الورود المجففة 
\
للزهور مكانة خاصة لدى اغلبية الناس، بغض النظر عن الفصول والمواسم، وإن كان فصل الربيع هو موسمها الطبيعي، حيث يزيد الإقبال عليها، ربما لأن الطبيعة المتفتحة تفتح النفس عليها وتغري بحيازتها حتى بداخل البيت للتمتع بجمالها في كل الأوقات. 

لكن ليس كل واحد منا يستطيع العناية بالورود الطبيعية أو لديه الوقت والصبر والدراية لذلك، مما يجعل الاستعانة بالزهور المجففة فكرة مناسبة. فهي لكل الفصول والمواسم، ولا تحتاج إلى أي عناية تذكر، وهذا ما شجع صناعة تجفيف الزهور، التي ظهرت بأساليب جديدة تحافظ على أشكالها الطبيعية قدر الامكان. 

من أحدث هذه الطرق تلك التي ابتكرها الهولنديون وتعتمد على حفظ وتجميد الورود بحالتها الطبيعية لفترة طويلة قبل إخراجها، وبدءا بعملية تجفيفها بوضعها في مادة الجليسرين ثم تجفيفها مرة أخرى في الهواء الطلق.

وهي طريقة تمنح الورود المزيد من المظهر الطبيعي حتى البيضاء منها. استخدام الورود المجففة رغم سهولته، إلا ان له قواعد يجب مراعاتها حسب المكان المستخدمة فيه.

فالزهور الزاهية، مثلا، يفضل استخدامها في المكاتب لمنحها بعض الإضاءة، خصوصا وان قطع الاثاث تكون داكنة في العادة، بينما يفضل في غرف الاستقبال أن توضع في أوان مصممة من «الفيروفورجيه» الحديد المطروق، أو الخشب المحفور، مع المحافظة على تناسق الألوان والأحجام المستخدمة مع ديكور وألوان الغرفة. كما تلعب الإضاءة الهادئة دوراً في إبراز جمال الزهور المجففة بألوان ودرجات البني المطعم بالتركواز والأخضر. يمكن استعمالها حتى في الحمام بوضع مجموعة من أوراق الزهور متنوعة اللون والمجففة في أحواض من الزجاج المعشق أو الفخار أو الخشب مع فركها ببعض العطور الزيتية لكي تنبعث منها روائح زكية. 

إن اختيار الزهور المجففة كقطعة ديكور في بيتك ايضا تخضع لبعض المعايير، من بينها عدم استخدام الأحواض ذات الحجم الكبير في الوسط بل في زوايا الغرف، واستخدام الأزهار الصغيرة الحجم في غرف النوم على أن تكون ذات ألوان هادئة، كما يفضل في غرف الطعام استخدام الأزهار ذات الروائح غير النفاذة، على أن توضع في مزهريات كبيرة في أركان منخفضة وفي الجوانب حتى لا تعوق الرؤية، مع مراعاة التنسيق في ارتفاعات الزهور. منسق الزهور ماجد محمد، يقول انه بإمكان أي واحد منا تجفيف الزهور في البيت، إذا دعت الحاجة أو كهواية، ويقدم خطوات بسيطة لذلك منها:
اما العناية بها، فهي ايضا بسيطة حسب قوله، حيث يمكن تنظيفها باستخدام مجفف الشعر الكهربائي لإزالة الأتربة عنها، مع الابتعاد عن استخدام الماء نهائيا. 
منقول

انواع للنباتات والزهور وكيفية زراعتها والعناية بها


تنقسم النباتات ذات الزهور التي تستغل لغرض الزينة
الى قسمين رئسيين وذلك تبعاً لأعضاء تكاثرها وهي :
1 :نباتات زهور الزينة
2 :الابصال المزهرة
وتشمل مجموعة النباتات التي تتكاثر وتنجح زراعتها
عن طريق البذور وتعد البذور طريقة التكاثر الرئيسية
في معظم نباتات هذا القسم ولا يمنع ذلك تكاثر بعضها بطريقة خضرية .
أولا : نباتات زهور الزينة


تنقسم نباتات زهور الزينة تبعاً لعمرها الى قسمين هما :
1 ـ نباتات الزهور الحولية
2 ـ نباتات الزهور المعمرة 

نباتات الزهور الحولية :
هى نباتات عشبية مزهرة تزرع بذورها فتنبت وتنمو وتزهر
وتنضج ثمارها وبذورها خلال موسم نمو واحد وتنتهي حياتها في أقل من سنة .
نباتات الزهور المعمرة :
هى نباتات عشبية مزهرة مستديمة تبقى في مكانها عدة سنين
تتجدد نمواتها الخضرية كل عام وتحمل عليها الازهار .
وهى تشمل عُرفاً نباتات الزهور ثنائية الحول التي تزرع بذورها
فتنبت وتنمو معطية نمواً خضرياً خلال السنة الاولى
ثم تعطي نموات تكاثرية (أزهار و ثمار وبذور ) في السنة التالية
وتموت عقب نضج بذورها
وتنقسم نباتات الزهور الحولية تبعاً لمواسم نموها وتزهيرها الى قسمين 
أ ـ الحوليات الشتوية : 


وهى مجموعة النباتات المزهرة الحولية التي تعيش وتزهر في الشتاء
والربيع وتزرع بذورها في يوليو وأغسطس وسبتمبر .
وتُشْتَلُ في سبتمبرو أكتوبر ونوفمبر وتزهر من ديسمبر حتى مايو .
ب ـ الحوليات الصيفية :
هى مجموعة النباتات المزهرة الحولية التي تعيش وتمضي أكبر فترة
من عمرها في الصيف حيث تزرع بذورها في المدة
من منتصف فبراير الى أبريل وتشتل في أماكنها التي تستقر فيها في شهر مايو
وتزهر من يونيو إلى نوفمبر .وتنقسم نباتات الزهور المعمرة بدورها
الى معمرات شتوية وهى التى تزهر مع الحوليات الشتوية
في الشتاء والربيع (من ديسمبر الى مايو ) ومعمرات صيفية
وهى التى تزهر مع الحوليات الصيفية في الصيف والخريف .
ثانياً :الابصال المزهرة :


وتشتمل على مجموعة النباتات المزهرة التى تتكاثر وتنجح زراعتها
بطريقة التكاثر الخضري بالأبصال ويمكن اكثارها عن طريق بذورها
عند الرغبة في استنباط أصناف وسلالات حديثة
وقد جرى العرف أن تطلق كلمة الابصالBulbs
على الابصال الحقيقية
(كما في جنس البصل Allium والامريللس Amaryllis
والايرس Iris والليلي Lilium والنرجس Narcissus
والمسكاريMuscari والكرينم Crinu
كما تطلق أيضاً على الكورمات Corm
كما في جنس الجلاديولس Gladiolus والفريزيا Freesia
والزعفران Crocus والاسيدانثراAcidanthera
وعلى الريزومات الارضية Rhizomes كما في الكلا Calla
وفي بعض أنواع جنس الاكسالس Oxalis والايرسIris
وعلى الدرنات الساقية أو الجذرية Tubers
كما في جنس الانيمون Anemone والبيجونيا Begonia
والزنبق التبروز Polianthes والداليا Dahlia
والسيكلامن Cyclamen والكليفيا Clivia والكنا Canna وغيره
ملحوظة : توجد الآن بذور للداليا تباع بالمحلات .
زراعة البذور :
يمكن استخدام الصناديق الخشبية التي تجهز بابعاد
50 ×20 سم وبارتفاع 10 ـ 15 سم ويلزم وجود ثقوب
في قاع الصندوق لتصريف المياه الزائدة وبعد التنظيف بالماء
وتركها في الشمس لتجف تُملأ بالطمي الناعم بعد نخله
بغرابيل دقيقة الثقوب والضغط على الطمي ثم يسوى سطحه
وتنثر البذور بطريقة منتظمة وتغطى بطبقة رقيقة من الطمي
لا يزيد سمكها عن ضعف سمك البذور وتروى الصناديق بطريقتين
- إما من اسفل بتغطيسها في الماء لقرب حوافها حتى تتشبع
التربة بالماء وهذا هو الافضل
- أوتروى من أعلى وذلك بواسطة رشاش دقيق كنكه
ثم توضع على أرض مستوية إما تحت الصوب الخشبية أو في أى مكان مظلل .
وتوالى بالرى مرتين يومياً في الصباح الباكر ووقت الغروب
وعندما تبلغ الشتلات حجماً مناسباً بأن تكوِّن كل منها ورقتين
أو أربع ورقات حقيقية (وذلك بعد شهر ونصف أو شهرين من زراعة البذرة )
تبدأ عملية تفريد الشتلات .
الزراعة في الارض المستديمة مباشرة :
تعرَّض التربة بعد عزقها وتقليبها للشمس مدة كافية
وتخلى من الحشائش والاعشاب البرية ثم تنثر البذور بعد تسوية التربة
وتغطى بطبقة رقيقة من الطمي ثم تروى باحتراس وتوالى بالري
من وقت لاخر بحيث لا تجف التربة تماماً
الزراعة في الاصص الصغيرة :
تستخدم أصص صغيرة تملأ بالتربة ثم تضغط التربة
وتساوى ثم توضع البذور على عمق مناسب ثم تغطى بطبقة
رقيقة من التربة ثم تروى توجد بدائل للتربة تباع في المحلات
تفريد الشتلات :
تروى الشتلات ( البادرات ) في الصباح الباكر
وبعد ساعتين تقلع باحتراس شديد في كتل طينية (أو التربة المستخدمة )
باستخدام قطعة من الغاب أو الخشب على شكل قلم
ويزرع كل نبات على حدة في أصص نمرة 5 أو 8 أو 10
مملؤة بالطمي الناعم وذلك بعمل ثقوب بالاصبع في وسط كل أصيص
وتوضع فيها البادرات ويضغط حولها جيداً ثم يسوى سطح التربة
وتروى بعد الزراعة ويوالى الري المنتظم كلما قاربت التربة للجفاف
وتظل الشتلات في الاصص الى أن تقوى الجذور وتتشعب وتملأ الاصيص
وقد تظهر من ثقب التصريف وتختلف المدة من شهر الى شهرين في المتوسط
وتنقل بعدها النباتات من الاصيص الى مكانها النهائي
أو تنقل الى أصص أكبر حجماً حيث تصبح هذه الاصص هى الاماكن النهائية لها
وعموماً لا تفرد الشتلات إلا عندما تصبح بادراتها تحمل ثلاث أو أربع ورقات حقيقية

العناية بالنباتات بعد زراعتها بالحديقة 
1 الترقيع :
عند زراعة النباتات - وخاصة الحولية منها -
فإن عددًا منها يفشل في استمراره في الحياة .
وينتظر لمدة 10 - 15 يوما من الزراعة وتجرى عملية إحلال
نباتات جديدة في أماكن الجور التي ماتت نباتاتها
وتعرف هذه العملية بالترقيع .
2) الري :
تتأصل النباتات بالتربة بعد أسبوع تقريبًا من زراعتها بالأرض
وتبدأ عملية الري حسب حاجة النباتات وفقًا لظروف التربة والمناخ .
3) الشقرفة :
وتجرى هذه العملية بعد تأصل النباتات بالتربة بواسطة الشقرف
حيث يتم تكسير الطبقة السطحية لإطالة قوة احتفاظ التربة بماء الري
وخلال هذه العملية يتم إزالة جميع الأعشاب الضارة والحشائش
وتكرر العملية بين كل ريتين .
4) التسميد :

تسمد النباتات في أثناء نموها بنترات الصوديوم أو نترات الكالسيوم
أو بمسحوق زرق الحمام او البودريت على دفعتين بينهما حوالي 15 يومًا
ويراعى الري عقب التسميد مباشرةً .
5) قطف الأزهار المبكرة: 
الأزهار المبكرة تكون قليلة الأهمية لصغر حجمها في الغالب
وعند قطفها تعطي الفرصة لظهور النموات والتفرعات الجانبية
فيزيد عدد الأفرع المزهرة التي تمتاز بأزهار كبيرة الحجم .


منقول 

الزهور المجففة .... اضافة جديدة للجمال


Flowers

الزهور المجففة .... اضافة جديدة للجمال
منذ قديم الأزل والإنسان يبحث عن مواطن الجمال فى البيئة والطبيعة من حوله ومن منا لم يضع زهرة أو وردة حملت له ذكرى خاصة بين صفحات كتبه أو أوراقه ! وتجفف الزهور رغم قدم معرفة الإنسان له لم يأخذ مكانه كأحد وسائل التزيين والبحث عن الجمال إلا منذ فترة وجيزة منذ بدأ يدخل نطاق العمل التجاري الزهور المجففة وأوراق النباتات يمكن إستخدامها فى عمل ديكورات متميزة ملفتة للنظر داخل المباني والمكاتب والمنازل وبجانب أن عملية التجفيف غير مكلفة إقتصادياً ، فإنها تعتبر من الهوايات التي تسعد الإنسان ، ويمكنها أيضاً أن تدر ربحاً ولإجراء عملية التجفيف تجمع الأزهار والأوراق النباتية في أي وقت خلال موسم النمو مع ملاحظة تجميع كمية أكثر من المطلوب لإحتمال تلف بعضها
 
وينصح دائماً بمراعاة ما يلي عند إختبار المواد النباتية المراد تجفيفها:
•        إختيار الأزهار والأوراق النباتية السليمة (الخالية من الإصابات الحشرية والمرضية). 
•        أن تجمع الأزهار قريباً جداً من موعد النضج (لا تجمع فى حالة تفتح كامل، ويترك ذلك للضغط عند التجفيف). 
•        يتم جمع الأزهار وهى جافة (غير مبتلة بالندى أو المطر). 
•        تجفف المواد النباتية فى نفس يوم جمعها (إن تعذر ذلك توضع قواعد المواد النباتية فى إناء به ماء لمنع ذبولها). 
•        تجنب جمع النباتات اللحمية وذات الأوراق والبتلات الرقيقة كما يمكن جمع مواد نباتية أخرى غير الأزهار والأوراق والإستفادة منها فى عملية التجفيف والتنسيق، كالثمار وبعض الفريعات الصغيرة والحشائش والشجيرات وما إلى ذلك ، كما يمكن إستخدام سنابل القمح والأفرع النباتية الحاملة للثمار التى تظل ملتصقة بالأفرع ولا تسقط، كالورد والدورنتا والصنوبر وغيرها . 

وهناك عدة طرق يمكن إستخدامها فى تجفيف المواد النباتية، سوف نذكر بعضها فيما يلي:

Flowersالتجفيف الهوائى:
يعتبر من أبسط طرق التجفيف وأسهلها، وهو يحتاج فقط لمكان جاف غير رطب متجدد التهوية وغير معرض لضوء الشمس المباشر، ولتجفيف الأزهار بهذه الطريقة تزال الأوراق من على
الساق، وتوضع السوق فى حزم صغيرة، وتربط من نهايتها بسلك أو أستك فى وضع قائم ومقلوب.

التجفيف بالضغط:    
تستخدم هذه الطريقة فى تجفيف الأزهار والبتلات والأوراق التى تتكون من أنسجة رقيقة، لاتناسب المواد النباتية اللحمية، أو الأزهار التى لها عدد كبير من البتلات وأحياناً قد يكون ضرورياً عند إستخدام هذه الطريقة تجزئة الزهرة، وضغط بتلاتها منفصلة وفردها للتجفيف وتتم عملية التجفيف بالضغط كما يلى :

فى حالة الأزهار يتم وضعها بين طبقتين من أوراق نظيفة غير لامعة ممتصة ومسامية (تصلح أوراق الصحف والمجلات والكتب القديمة لذلك) مع تثبيت السيقان على الطبقة السفلى من الأوراق بشريط لاصق ، لإعطائها الإنحناءات المطلوبة، وبعد وضع طبقة الأوراق السطحية لابد من وضع ثقل فوق الأوراق بعد أسبوع يتم نقل الأزهار ووضعها بين أوراق جديدة، ووضع ثقل كبير فوقها فى مكان دافىء وجاف.

إستخدام المواد المجففة :
يمكن إستخدام بعض المواد التى تمتاز بقدراتها على إمتصاص الرطوبة ويمكن شراؤها من محلات الكيماويات، ومن أمثلها
الرمل: يفضل إستخدام الرمل الفضة إذا كان متاحاً، أما عند إستعمال العادى فيعد مادة ثقيلة نسبياً، وهو أبطأ مادة مجففة يمكن إستخدامها، ويجب أن يكون نظيفاً وجافاً وناعماً.
البوراكس :
عند استخدامه فى التجفيف يجب ترك الأواني بدون غطاء، وهو يستخدم بعد خلطه مع الرمل بنسبة 1:1 ، أو مع دقيق الذرة بنسبة 6:1 ، ويعتقد إن إضافة 3 معالق كبيرة من كلوريد الصوديوم غير المتأين (الملح) لكل 10 سم3 من المخلوط تجعل البتلات تحتفظ بألوانها.
السيليكاجيل :
هى مادة لها القدرة على إمتصاص الرطوبة من الوسط المحيط بها، ويعتبر إستخدامها لتجفيف الزهور والنباتات فى المنازل من أنسب طرق التجفيف رغماً عن إرتفاع تكليفتها مقارنة بالمساحيق المستخدمة الأخرى، إلا أنها تمتاز بأنه يمكن إستخدامها عدة مرات ولعدة سنين، وهى توضع مع المواد النباتية فى أواني محكمة الغلق أثناء التجفيف، ويجب تدعيم سوق الأزهار بالسلك قبل التجفيف وبللورات السيليكاجيل عندما تكون جافة يكون لونها أزرق صافياً يتحول تدريجياً إلى اللون الوردي عند بدء إمتصاصها للرطوبة من الأزهار. وعند الحاجة إلى إستخدام بللورات السيليكاجيل مرة أخرى يتم وضعها فى صواني مكشوفة بسمك 0,5 – 2 سم ، ويتم تجفيفها فى أفران على درجة حرارة 250ْ ف مع التقليب أثناء التجفيف حتى تصبح بللورات زرقاء اللون، فتحفظ فى أواني محكمة الغلق لحين إستخدامها ثانية .

وهناك بعض الإحتياطات الواجب مراعاتها عند إستخدام أحد المساحيق السابقة فى تجفيف الأزهار والمواد النباتية :
•        عند إستخدام الرمل أو البوراكس فى التجفيف يتم إستخدام أواني مفتوحة ، فى حين تستخدم أواني محكمة عند إستخدام السيليكاجيل. 
•        يتم وضع جزء بسيط من المسحوق المستخدم فى الإناء ، ثم توضع الأزهار فى وضع مقلوب ، ويرش المسحوق فوق الأزهار ببطء حتى يتم تغطيتها تماماً أما الأزهار ذات الشكل الناقوسي فيتم ملؤها بالمسحوق المجفف قبل وضعها فى الإناء للمساعدة فى المحافظة على شكلها. 
•        تزال المساحيق بعد التجفيف بحرص تام من على المواد النباتية بعد 7 – 10 أيام فى حالة إستخدام البوراكس ، وبعد 1 – 4 أيام فى حالة السيليكاجيل. 

الجلسرين :
يمكن إستخدام الجلسرين بعد خلطه مع الماء المغلي بنسبة 1:2 وترك الخليط ليبرد فى تجفيف الأوراق الخضرية وبعض البذور وبعض أصناف الأزهار 
كما يلى :
يوضع المخلوط فى إناء زجاجي وتوضع السيقان المجهزة ، بحيث تكون مغمورة تحت مستوى المخلوط الذى ينخفض مستواه لإمتصاص النبات كمية من الجلسرين ، حيث يصبح قوام النبات جلدياً ، ويتم تجفيف النباتات فور إخراجها من المخلوط بقطعة قماش ناعمة.

التجفيف بإستخدام الميكروويف :
يمكن الإسراع فى عملية التجفيف بوضع المادة النباتية بين طبقات من الأوراق ، ووضع ثقل فوقها لزيادة الضغط ، ثم وضعها فى فرن الميكروويف على درجة حرارة مرتفعة لمدة دقيقتين ، ثم إخراجها حيث يمكن إستعمالها بعد ساعتين من التجفيف والآن بعد إجراء عملية التجفيف سوف نجد أن الأزهار والأوراق النباتية قد أصبحت هشة ، وتحتاج لعناية كبيرة عند إستخدامها فى تنسيق الأشكال المختلفة المطلوبة ، ولحمايتها من الغبار وإمتصاص الرطوبة من الجو المحيط مرة أخرى فإنه يمكن رشها بمادة طلاء شفافة عديمة اللون ، كما يمكن طلاء الأجزاء التى تتحمل بالفلوت ، ويمكن أيضاً غمر الأزهار بسرعة فى سائل شمعي شفاف ، ثم وضعها قائمة فى ورق الزبد ، وتستعمل فرشاة رسم ناعمة لإزالة الأتربة التى تعلق بالنباتات المجففة يمكن أيضاً تعليق الأوراق المجففة فوق بخار ماء مغلى للحظات ، لإطالة مدة الحفظ وإعادة صبغ النباتات التى تدهورت ألوانها ، ثم تركها لتجف مرة أخرى بعد إنتهاء عملية التجفيف وعند الحاجة إلى تخزين النباتات المجففة يتم وضعها فى الصناديق الكرتونية والأكياس البلاستيكية فى أوضاع قائمة بعيداً عن الحرارة والرطوبة ، ليتسنـى تخزينها لفترات طويلة قد تصل إلى عدة أعوام ، مع مراعاة إستعمالها فيما بعد بمنتهى العناية . منقول 

الزهور المجففة .. لمسة جمال من صنع يديك


القاهرة: نادية حسين
للزهور مكانة خاصة لدى اغلبية الناس، بغض النظر عن الفصول والمواسم، وإن كان فصل الربيع هو موسمها الطبيعي، حيث يزيد الإقبال عليها، ربما لأن الطبيعة المتفتحة تفتح النفس عليها وتغري بحيازتها حتى بداخل البيت للتمتع بجمالها في كل الأوقات.لكن ليس كل واحد منا يستطيع العناية بالورود الطبيعية أو لديه الوقت والصبر والدراية لذلك، مما يجعل الاستعانة بالزهور المجففة فكرة مناسبة. فهي لكل الفصول والمواسم، ولا تحتاج إلى أي عناية تذكر، وهذا ما شجع صناعة تجفيف الزهور، التي ظهرت بأساليب جديدة تحافظ على أشكالها الطبيعية قدر الامكان.
من أحدث هذه الطرق تلك التي ابتكرها الهولنديون وتعتمد على حفظ وتجميد الورود بحالتها الطبيعية لفترة طويلة قبل إخراجها وبدءا عملية تجفيفها بوضعها في مادة الجليسرين ثم تجفيفها مرة أخرى في الهواء الطلق. وهي طريقة تمنح الورود المزيد من المظهر الطبيعي حتى البيضاء منها. وتشير راجا فهمي، خبيرة الديكور، إلى أن استخدام الورود المجففه رغم سهولته، إلا ان له قواعد يجب مراعاتها حسب المكان المستخدمة فيه. فالزهور الزاهية، مثلا، يفضل استخدامها في المكاتب لمنحها بعض الإضاءة، خصوصا وان قطع الاثاث تكون داكنة في العادة، بينما يفضل في غرف الاستقبال أن توضع في أوان مصممة من «الفيروفورجيه» الحديد المطروق، أو الخشب المحفور، مع المحافظة علي تناسق الألوان والأحجام المستخدمة مع ديكور وألوان الغرفة. كما تلعب الإضاءة الهادئة دوراً في إبراز جمال الزهور المجففة بألوان ودرجات البني المطعم بالتركواز والأخضر. يمكن استعمالها حتى في الحمام بوضع مجموعة من أوراق الزهور متنوعة اللون والمجففة في أحواض من الزجاج المعشق أو الفخار أو الخشب مع فركها ببعض العطور الزيتية لكي تنبعث منها روائح زكية.
وتشير راجا فهمي إلى أن اختيار الزهور المجففة كقطعة ديكور في بيتك ايضا تخضع لبعض المعايير، من بينها عدم استخدام الأحواض ذات الحجم الكبير في الوسط بل في زوايا الغرف، واستخدام الأزهار الصغيرة الحجم في غرف النوم على أن تكون ذات ألوان هادئة، كما يفضل في غرف الطعام استخدام الأزهار ذات الروائح غير النفاذة على أن توضع في مزهريات كبيرة في أركان منخفضة وفي الجوانب حتى لا تعيق الرؤية، مع مراعاة التنسيق في ارتفاعات الزهور. منسق الزهو ماجد محمد، يقول انه بإمكان أي واحد منا تجفيف الزهور في البيت، إذا دعت الحاجة أو كهواية، ويقدم خطوات بسيطة لذلك منها: 1ـ اختيار الزهور قبل تفتحها بفترة قليلة أو عند تفتح سنابلها.
2ـ تسحب أعناق الأوراق الزائدة بعيداً حتى تنجح عملية التجفيف.
3ـ تجمع الزهور أو النباتات المرغوب في تجفيفها في باقات وتربط من السيقان جيداً.
3ـ تعلق الباقات من سيقانها حتى تتدلي الزهور في اتجاه الأسفل في مكان جاف وجيد التهوية مع تجنب الاماكن الباردة في المنزل.
4ـ تجنب صنع باقات ضخمة من النباتات أو الزهور لضمان نجاح عملية التجفيف وضمان عدم ظهور عفونة في الوسط.
5ـ تختلف فترة التجفيف من نوع لآخر، إلا أنه وبشكل عام تحتاج الزهور الصغيرة لفترة أسبوع، أما الأكبر حجما فتحتاج إلى نحو شهر والفيصل في ذلك هو ملاحظة مدى جفاف السيقان.
6ـ يمكن إضافة أنواع من الأصباغ لبعض الزهور أو الاحتفاظ بألوانها الطبيعية، حسب الرغبة.
اما العناية بها، فهي ايضا بسيطة حسب قوله، حيث يمكن تنظيفها باستخدام مجفف الشعر الكهربائي لإزالة الأتربة عنها، مع الابتعاد عن استخدام الماء نهائيا. جريدة الشرق الاوسط

الاثنين، 16 نوفمبر 2015

اكثارصبارعيد الميلاد بالماء

يوضع في الماء 2ـ 3 اسابيع حتى يجذرثم ينقل للتربة



صبارعيد الميلاد CHRISTMAS CACTUS

صبار عيد الميلاد 
CHRISTMAS CACTUS 




هذا الصبار الاستوائي يسمى صبار عيد الميلاد أو الفصح 
CHRISTMAS CACTUS 

ينتمي هذا الصبار لعائلة صبار zygo التي موطنها الاصلي 
أمريكا الوسطى والجنوبية.

على الرغم من تسمية هذا الصبار بالصبار الاستوائي 
الا انه مختلف تمام الاختلاف 

عن الصباريات الاخرى وتنتمي ايضا لفصيلة أخرى 
وهي السحلبيات epiphytes 
.

العناية بالنبتة :

- يفضل هذا 
النبات الجو البارد لكن لا تصل لحد التجمد .

- عدم وجود أضواء اصطناعية ليلا 
.


- السقاية معتدلة 
لا تسقى الا بعد التأكد من جفاف التربة 
السطحية في حدود بوصة واحدة .

- ضوء شمس غير مباشر 
في النهار وظلام تام ليلا .


- الرطوبة من 50 - 60 %
ينصح بوضع 
أصيص النبتة في انا يحوي حصى وماء .

- النبتة لا تحب 
التيارا ت الهوائية 
لذلك توضع بعيدا عن الابواب والنوافذ المفتوحة 
.



المخصبات :
تخصب النبتة في أواخر اكتوبر وبداية نوفمبر 

المخصب يكون سائل( house plant ) بشرط ان تكون نسبة النيتروجين فيه لا تتجاوز 
10 % .

التقليم :
يفضل تقليم النبتة في مارس وأول 
ابريل .



سبب نزول الأزهار وسقوطها :

- الاسراف في السقاية 
.
- قلة الرطوبة .
- الضوء غير كاف .


منقول