بدأت تجربة زراعة بعض النباتات فى إفريقيا الجنوبية لإنتاج وقود نباتى، الذى سيتم استخراجه من المزارع الصغيرة والكبرى المقرر
إنشاؤها خلال السنوات المقبلة.
إنشاؤها خلال السنوات المقبلة.
وتعتبر شركة "SkyNRG"، من أهم المتخصصين فى إنتاج الكيروسن الأخضر، وقد قامت بعدة مشاريع وتجارب رأت النور،
واستخدمها كثير من الطيارين والشركات، كالكيروسين النباتى المستخرج من قصب السكر، إضافة إلى المشروع الذى اشتركت
فيه شركتا "اوروبيين ايربوس " و "اير فرانس"، فيما ساهمت شركة المحركات "سافران" وشركة البترول "توتال"
فى أبحاث لاستخراج الوقود من الطحالب.
واستخدمها كثير من الطيارين والشركات، كالكيروسين النباتى المستخرج من قصب السكر، إضافة إلى المشروع الذى اشتركت
فيه شركتا "اوروبيين ايربوس " و "اير فرانس"، فيما ساهمت شركة المحركات "سافران" وشركة البترول "توتال"
فى أبحاث لاستخراج الوقود من الطحالب.
وقال أحد المتخصصين فى قضايا البيئة، أيان كريسكشانك، الذى رأى فى هذا المشروع أيضا فرصة لتنمية المنطقة:
"باستخدام التبغ المهجن، نستطيع الاستفادة من خبرة منتجى التبغ بإفريقيا الجنوبية، لتنمية منتوج الوقود النباتى الموجه للتسويق".
"باستخدام التبغ المهجن، نستطيع الاستفادة من خبرة منتجى التبغ بإفريقيا الجنوبية، لتنمية منتوج الوقود النباتى الموجه للتسويق".
وأعلنت شركة "بوينج"، أنها تحاول أن تكون رائدة فى مجال الطاقة المتجددة، وسبق أن أعلنت فى شهر يناير الماضى أنها تعمل
على مشروع لاستخراج الكيروسين من نباتات الصحراء المسقية بمياه البحر، وذلك بتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة.
على مشروع لاستخراج الكيروسين من نباتات الصحراء المسقية بمياه البحر، وذلك بتعاون مع دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتمكنت شركات الملاحة الجوية، من القيام بأكثر من 1500 رحلة طيران تجارية باستعمال الوقود النباتى منذ إثبات فعاليته عام 2011.
يذكر أن بعض الشركات مثل "بوينج" جنوب إفريقيا، و"ايروايز"، والشركة الهولندية " SkyNRG "، قد أعلنت عن مشروع هام
فى مجال الطاقات البديلة، يتمثل فى استخراج وقود الطائرات من نبتة التبغ بدون نيكوتين، مما سيخفف من نسبة الكاربون الذى تنفثها
محركات الطائرات فى الجو.مبتدا
فى مجال الطاقات البديلة، يتمثل فى استخراج وقود الطائرات من نبتة التبغ بدون نيكوتين، مما سيخفف من نسبة الكاربون الذى تنفثها
محركات الطائرات فى الجو.مبتدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق